الفتى الذي بدأ الحرب السورية
تتناول القصة الفتى الذي بدأ ونجا من الحرب السورية، حيث تعرضت حياته لتحديات كبيرة. هذه القصة تسلط الضوء على تأثير الحرب على الأطفال وكيف يمكن للظروف القاسية أن تشكل مصيرهم.
التحديات التي واجهها
خلال سنوات الحرب، واجه الفتى العديد من الصعوبات، بما في ذلك فقدان الأهل والتهجير. ومع ذلك، استطاع أن يتجاوز هذه التحديات ويستمر في حياته.
قال الفتى: “لقد تعلمت أن أكون قوياً رغم كل ما حدث”.
تستمر القصة في استكشاف كيف أثرت الحرب على حياته وكيف تمكن من البقاء على قيد الحياة.
للمزيد من المعلومات، يمكنكم زيارة هذا الرابط.
