أسقف المورمون السابق في قلب إصلاح المملكة المتحدة

أسقف المورمون السابق في قلب إصلاح المملكة المتحدة

أصبح أسقف المورمون السابق، الذي كان في قلب حركة إصلاح المملكة المتحدة وصديقًا شخصيًا لنيجل فاراج، أداة روسية. هذا التحول أثار العديد من التساؤلات حول تأثيره على السياسة البريطانية.

علاقة مع روسيا

تظهر الأدلة أن الأسقف السابق قد تم استخدامه من قبل جهات روسية لتعزيز مصالحهم في المملكة المتحدة. وقد تم الكشف عن هذه المعلومات في تقارير متعددة، مما يزيد من تعقيد المشهد السياسي في البلاد.

قال أحد المراقبين: “إن هذه العلاقة تثير القلق بشأن النفوذ الأجنبي في السياسة البريطانية”.

تستمر التحقيقات في هذا الشأن، حيث يسعى المحققون إلى فهم مدى تأثير هذه العلاقات على السياسة الداخلية والخارجية.

About طارق الزبيدي

طارق الزبيدي خبير في التحليل السياسي من العراق، له أكثر من 20 سنة من الخبرة في الإعلام والتحليل الإخباري. بدأ مسيرته الصحفية في جريدة الصباح العراقية قبل أن ينتقل للعمل مع وسائل إعلام عربية كبرى، يركز على تقديم رؤى معمقة حول الوضع السياسي في الشرق الأوسط.

View all posts by طارق الزبيدي →