قرار المحكمة
قضت محكمة عليا بأن الفتاة البالغة من العمر خمس سنوات يجب أن تحتفظ بلقب الرجل الذي اغتصب والدتها، وذلك لتجنب “قطع” العلاقة مع والدها. وقد أثار هذا القرار جدلاً واسعاً حول حقوق الأطفال في مثل هذه الحالات.
ردود الفعل
أعرب العديد من الخبراء عن قلقهم من تأثير هذا القرار على الفتاة، حيث يمكن أن يؤثر على هويتها وعلاقتها بأسرتها. كما أن هذا الحكم يسلط الضوء على التحديات القانونية التي تواجهها الضحايا في النظام القضائي.
قال أحد المحامين: “يجب أن تكون مصلحة الطفل هي الأولوية في مثل هذه القضايا”.
تستمر القضية في جذب الانتباه، حيث يتطلع الكثيرون إلى كيفية تأثير هذا الحكم على القضايا المستقبلية المتعلقة بالاعتداءات الجنسية.
