سيدني سويني تشرح صمتها وسط جدل إعلان أمريكان إيجل
شرحت سيدني سويني قرارها بعدم التحدث في البداية عن الجدل الذي أثاره إعلانها لحملة أمريكان إيجل، مشيرة إلى أنها “ضد الكراهية والانقسام”.
بعد أشهر من ظهور نجمة Euphoria في حملة جينز للعلامة التجارية، التي استخدمت كلمة “جينز” كلعبة على الجينات الوراثية، مما أثار موجة من ردود الفعل العامة، أوضحت قرارها بالبقاء صامتة وسط الانتقادات، معترفة بأنها تندم على عدم التحدث في وقت سابق.
“أي شخص يعرفني يعرف أنني دائماً أحاول جمع الناس معاً”، قالت في مقابلة مع People نُشرت في 5 ديسمبر. “أنا ضد الكراهية والانقسام. في الماضي، كان موقفي هو عدم الرد على الصحافة السلبية أو الإيجابية، لكنني أدركت مؤخراً أن صمتي بشأن هذه القضية قد وسع الفجوة بدلاً من إغلاقها. لذا آمل أن يجلب هذا العام الجديد مزيداً من التركيز على ما يجمعنا بدلاً من ما يفرقنا.”
بينما اعترفت سيدني، البالغة من العمر 28 عاماً، بأنها كانت “مفاجأة” من رد الفعل السلبي على الإعلان، أوضحت أن الجدل لا يعكس قيمها الشخصية.
ردود الفعل على الحملة
“لا أؤيد الآراء التي اختار بعض الناس ربطها بالحملة”، شاركت. “لقد عيّن الكثيرون دوافع وألقاباً لي ليست صحيحة”.
ناقشت سيدني سابقاً ردود الفعل القوية على الحملة في نوفمبر، مدافعة عن سبب مشاركتها في المشروع.
“لقد قمت بإعلان عن الجينز”، قالت الممثلة في ذلك الوقت. “كانت ردود الفعل بالتأكيد مفاجأة، لكنني أحب الجينز. كل ما أرتديه هو الجينز. أنا حرفياً أرتدي الجينز وتي شيرت كل يوم من حياتي”.
بينما أثار الإعلان آراء قوية من العديد من الشخصيات البارزة، أكدت سيدني أن النقاش “لم يؤثر” عليها، مضيفة: “كنت أعلم في نهاية اليوم ما كان هذا الإعلان من أجله، وكان جينز رائع”.
لقد واجه العديد من النجوم جدلاً في الماضي أيضاً. للمزيد، تابع القراءة…
