إعادة تسمية معهد السلام الأمريكي
تمت إعادة تسمية معهد السلام الأمريكي رسميًا ليصبح معهد دونالد ج. ترامب للسلام، مما يمثل خطوة جديدة في جهود الرئيس لتفكيك الوكالة التي أنشأها الكونغرس.
تأتي هذه التسمية بعد عام مضطرب للمنظمة، التي سعت إدارة ترامب إلى إغلاقها بينما تقوم بنقل سلطتها إلى وزارة كفاءة الحكومة (DOGE).
الدفاع عن إعادة التسمية
دافعت المتحدثة باسم البيت الأبيض آنا كيلي عن إعادة التسمية، قائلةً لموقع فوكس نيوز الرقمي إن المعهد السابق كان “كيانًا متضخمًا وغير مفيد أنفق 50 مليون دولار سنويًا دون تحقيق أي سلام”.
وقالت كيلي: “الآن، سيقف معهد دونالد ج. ترامب للسلام، الذي يحمل اسم رئيس أنهى ثمانية حروب في أقل من عام، كتذكير قوي بما يمكن أن يحققه القيادة القوية من استقرار عالمي”.
أضافت كيلي أن ترامب “أنهى ثمانية حروب في أقل من عام”، مشيرةً إلى أن الاسم الجديد للمعهد هو اعتراف بنهجه “السلام من خلال القوة”.
لم يرد المعهد على الفور على طلب Axios للتعليق على إعادة التسمية أو حالة التحدي القانوني المستمر.
